ظلت التوترات مرتفعة في كاليدونيا الجديدة بعد أيام من أعمال الشغب حيث قال ممثل الحكومة الفرنسية: إن مناطق من الجزيرة أفلتت من سيطرة الدولة
فرض حالة الطوارئ في كاليدونيا الجديدة بسبب الاضطرابات القاتلة على قانون سيسمح للفرنسيين بالتصويت بالانتخابات الإقليمية في الجزيرة