لم يكن يتخيل اهالي غريق لوران واصدقاءه ان بعد انتهاءهم من فرح احد اصدقاءهم ان يتحول الحادث المبهج لمأتم يروح ضحيته يوسف غرقا في البحر.
تتكئ على أقاربها رافضة الرحيل والدموع تنهمر حزن وحسرة من قلبها الذي يعتصر على فقدان ابنها غرقا بعد ان ابتلعه البحر في منطقة لوران الإسكندرية