لا أؤمن بجدوى أو فعالية أي صورة من صور الحكم بمرجعية دينية. فعندما يكون الدين، بمكانته لدى المواطنين هو مصدر السلطة فلا سبيل بعدها
استمر حكم مكتب الإرشاد والسيطرة على البلاد لمدة عام كامل وجد الشعب المصري حينها نفسه يفقد هويته وحضارته