اقتصاد هش انهار بكل سهولة بعد أول أزمة للعملة المحلية، فلم يعد الاقتصاد التركي قادر على تحمل الأزمات بسبب المديونية الكبرى سواء المحلية أو الدولية وفشل أردوغان في التعامل معها.