بين حرارة النار ومشقة الحياة دائرة مغلقة، يقف بداخلها عامل المسابك ينظر إلى لهيبها ويحركها يمينا ويسارا، ثابتا على ذات المهنة القاسية ما يقرب 25 عاما.