عمل رياض القصبجي، في بداية حياته العملية كمساري بالسكة الحديد ونظرا لحبه واهتمامه المبكر بالتمثيل انضم لفرقة التمثيل الخاصة بالسكة الحديد
وهناك تصادف مع الطيار “محمد صدقي” الذي كان يصطحبه خلسة في الطائرة التي يقودها إلي القاهرة، ويتركه يصول ويجول في صالات ومحافل الفن