حالة من عدم اليقين خلفتها أزمة البنوك في مختلف أنحاء العالم، وتأججت المخاوف من ارتداد تلك الأزمة على عدد كبير من القطاع المصرفي داخل وخارج الولايات المتحدة الأمريكية.