أشار إسلام ثروت، خبير أمن المعلومات، إلى أن الأدوات التكنولوجية أصبحت من أبرز الأسلحة في الحروب المعاصرة، حيث يمكن للتطبيقات التكنولوجية
من الواضح أن الهجوم كان مستهدفًا من قبل إسرائيل ضد عملاء حزب الله الذين استخدموا التكنولوجيا المنخفضة، لأنهم كانوا هدفًا للاغتيالات
يستهدف المتسللون بشكل خاص العاملين في قطاع المحاسبة؛ بسبب امتيازهم في الوصول إلى المعلومات الأكثر قيمة على الويب المظلم.
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إن الحروب السيبرانية تتم عن طريق الإنترنت من خلال اختراق المواقع أو الأجهزة الشخصية والمؤوسسية والوطنية لتدميرها أو لسرقة ما عليها