لا أحد من جيل التسعينات يستطيع أن يُنكر فضل جريدة أخبار الأدب عليه، وللحق لم يكن فضل الجريدة بقدر ما كان فضل جمال الغيطاني
يعود الكتاب إلى نصوص تأسيسية في فن الخرافة، تحديدًا كتاب «كليلة ودمنة»، وأيضًا كتب مثل «النمر والثعلب»، و«الأسد والغواص»