خاض الكاتب الكبير الراحل وحيد حامد، معاركًا عنيفة في حقبة التسعينات على جبهات متعددة، بعضها مع تيارات الإسلام السياسي، وبعضها مع رجال أعمال، وبعضها مع رجال الحكم.