أحمد غنام
زمالة المتحدة للخدمات الإعلامية
في 2011 عرفت موقع تويتر ، كان وسيلتي المفضلة للحديث والتعبير عن رأيي بكل وضوح، غير أنه لم يكن قد وصل للجميع كما الحال الآن، فقررت فجأة، وأنا أدرس بقسم الدراسات اليونانية واللاتينية، أن أتجه للصحافة كوسيلة للتعبير. في البداية، شعرت بالارتباك وأنا أقرأ عن الخبر، والمقال، والتحقيق، والتقرير، والقصة الخبرية،