قال الروائي والقاص صلاح هلال الحنفي، إن الثقافة هي الكيان الرئسى لنهضة الأمم أي العمود الفقري الحقيقي
وهذا يفسر سعي كثير من الناس في حياتهم إلي الخلود الرمزي بأن تظل ذكري الميت حاضرة لا تموت مع الزمن، وهذا واضح في معاني العزوة والعائلية
عرف علي الوردي بشجاعته الفائقة، فقد عارض الجميع ولم يبالي، وأخذ يبشر بأفكاره ووجهات نظره واستنتاجاته المعرفية والفكرية.