ما حكم التهادى بين المسلمين وغيرهم والمجاملة بينهم؟
قالت دار الإفتاء، إن الأصل في العلاقة بين المسلمين وغيرهم، هو التعايش والتكامل والتعارف والتعاون، والإسلام هو دين السلام والرحمة والبر والصلة، مشيرة إلى أن الله تعالى أمر بالإحسان إلى الخلق كافة، والتهادي بين الناس هو من أعظم مظاهر الإحسان والبر، ومن أكثر ما يُورث التآلف والصفاء، فهو مستحب على وجه العموم.