أجمع مثقفون وأدباء وشعراء على أن العام الجاري (٢٠٢١) ؛ الذي يلملم أوراقه مؤذنا بالرحيل ؛ شهد عودة قوية في إنتاج الرواية ؛ لاسيما التاريخية