إبراهيم داود
مش روميو وجولييت
أكون فى غاية السعادة حين أدخل مسرحًا من مسارح الدولة، وأجده عامرًا بالجمهور، خصوصًا فى هذه الأيام التى يحاول آخرون تغيير خارطة هذا الفن، الذى أبدع فيه المصريون قرابة قرن ونصف القرن، وتكون سعادتى أكبر حين يكون العرض مبهرًا مثل «مش روميو وجولييت» للمخرج الكبير والصديق عصام السيد، الذى شاهدته، الأحد الماضى،