بدأ اللقاء بصلاة باكر، ثم ألقى الأب أنطون فؤاد كلمة للحاضرين وموضوعها (الكاهن والكلمة)، كما أعطى الأنبا باسيليوس توجيهاته الرعوية، وأخذ تقارير عن اللجان المختلفة