« فبركت حديثا مع الرئيس الصيني ولم احتك بإحسان عبدالقدوس».. الوجه الآخر لمحمود السعدني
"طلب مني أحمد قاسم جودة رئيس تحرير جريدة الكتلة أن أتعلم الصحافة أولا، وأرسلني لمصلحة العمل، وزارة الشئون الاجتماعية، لآتي بأخبارها للجريدة، لتي كان يملكها ياسين سراج الدين، ثم ذهبت لجريدة صوت الأمة، مع أحمد قاسم جودة أيضا، وفي عام 1948 ذهبت إلى مجلة الأثنين مع مجدي فهمي ويوسف جبرة وفؤاد نخلة وفوميل