بطيبة قلبها ونيتها البريئة، وقعت تارا عماد في فخ نصبه لها شيخ البلد بتخطيط من زوجته، لتسلم حبيبها موسى بنفسها لأحد قيادات الجيش الإنجليزي للانتقام منه وقتله،