د. عبدالراضى رضوان يكتب: أزمة الخطاب الديني.. من التنفير إلى التفجير
إذا كان الخطاب الديني هو المعنى المتأصل في نفس المتلقي الواعي من خلال بنية من التشكُلات اللفظية والدلالية والايحائية والإشارية تعبيرًا عن نسق معرفي وفكري ووجداني يستهدف الطرفُ المؤسِّس للخطاب نقله إلى المتلقي للتأثير فيه، من أجل تحقيق مجموعة من الأهداف المخصوصة