تأتي المصالحة في موازاة التقارب السياسي والاقتصادي بين الدول الخليجية وإسرائيل، كلا الخطين يمكن أن يساهمها في قرب التطبيع بين تل أبيب والدوحة، وجملة من مكاسب أخرى لإسرائيل.