رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

حبس صيدلى 3 سنوات لانتحاله صفة طبيب تجميل بالفيوم وإدارة مركز طبى غير مرخص

الصيدلي
الصيدلي

قضت محكمة جنح أول الفيوم، بمحافظة الفيوم، بالحبس 3 سنوات للمتهم 
"مصطفي. س.م. ك"، صيدلي، هارب، فى واقعة تسبب في جرح إيذاء سيدة، حيث أجرى لها عملية حال كونه غير مرخص له في ذلك، وزوال مهنة الطب دون أن يكون اسمه مقيدًا بسجل الأطباء البشريين، وإدارة منشأة طبية سبق أن صدر حكم إداري بإغلاقها.

أمر الإحالة 

وجاء في القضية رقم 19464 لسنة 2024 جنح أول الفيوم، أنه في السابع والعشرين من أبريل الماضي زاول أو مارس مهنة الطب دون أن يكون اسمه مقيدًا بسجل الأطباء وبجدول الأطباء البشريين، وحال كونه غير مرخص له في مزاولتها على النحو المبين بالأوراق، وأيضًا غير مرخص له في مزاولة مهنة الطب، وُجِدَت عنده آلات وعِدَد طبية بدون سبب مشروع، وهو غير مرخص له في مزاولة مهنة الطب استعمال نشرات أو لوحات أو أي وسيلة من وسائل النشر من شأنها أن تحمل الجمهور على الاعتقاد بأن له الحق في مزاولة مهنة الطب، وحاز أدوية أو كيماويات أو مستلزمات طبية دون أن يكون مصرحًا له بذلك.

وتابع أمر الإحالة بأن المتهم تسبب خطأ في جرح إيذاء المجني عليها بأن كان ذلك ناشئًا عن إهماله أو رعونته أو عدم احترازه أو عدم مراعاته للقوانين واللوائح المنظمة بأن أجرى لها عملية حال كونه غير مرخص له في ذلك، فأحدث إصابة المجني عليها الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق بالأوراق والتي أعجزته عن أشغاله الشخصية.

وكانت قد قررت محكمة جنايات الفيوم،  الدائرة الأولى برئاسة المستشار ياسر محرم، وعضوية المستشارين مجدي هريدي، وبيشوي النسر، وأحمد فتحي، رئيس النيابة العامة، عبدالمعز ربيع، وأمانة سر محمود العمدة، ومحمد وصفي، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني، اليوم الأحد، تأجيل محاكمة المتهم بقتل زوجته السويسرية بقرية تونس بالفيوم، لجلسة غدٍ الإثنين؛ للنطق بالحكم.

أمر الإحالة

وجاء في أمر الإحالة أنه في 28 يوليو 2024 بدائرة مركز شرطة يوسف الصديق بالفيوم، اتهمت النيابة العامة المتهم "محمد. ع  ج"، 37 سنة "محبوس"، مدير شركة سياحية بمدينة شرم الشيخ، بقتل المجني عليها جابريله إليزابيث جود يرزو، سويسرية الجنسية، عمدًا مع سبق الإصرار، فبيت النية وعقد العزم المحقق على إزهاق روحها، وأعد لذلك الغرض سلاحًا وكمن لها في المكان والزمان، اللذين أيقن سلفا مرورها منه، وما إن أظفر بها حتى انهال عليها ضربًا حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.