رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بلاتوه| محمد كامل يكشف كواليس وفاة سراج منير: «أغرب من الخيال»

الكاتب الصحفي محمد
الكاتب الصحفي محمد كامل

كشف برنامج بودكاست بلاتوه، الذي يقدمه الكاتب الصحفي محمد كامل، على تليفزيون «الدستور»، في الحلقة الخامسة عن قصة وفاة الفنان سراج منير.


وقال كامل: «النهاردة هنتكلم عن الفنان القدير الراحل سراج منير.. والحقيقة هو مش اسمه سراج ولا ابوه اسمه منير.. لأ هو على بعضه كده اسم مركب سراج منير».


وتابع: «والده كان عاوزه يطلع دكتور وفعلا بعته المانيا يدرس طب هناك.. بس السينما عجبته وحب الأجواء بتاعتها جدا راح ساب الطب ودرس تمثيل واشتغل في أفلام صامته».


وأضاف: على المسرح قابل ميمي شكيب.. حبوا بعض جدا ولما جه يتجوزها امه قالتله لأ.. في بعدوا عن بعض بس فضل يحبها لحد ما قابلها تاني، ووسط نجيب الريحاني يقنع والدته انهم يتجوزوا.. وقد كان، وكانت من أطول الزيجات الفنية.


وإلى رابط الحلقة:

 


وكان كشف برنامج بودكاست بلاتوه،  في الحلقة الرابعة عن كواليس فيلم "مراتي مدير عام".


وقال كامل: «في ساعة ونص بس فيلم كوميدي ناقش بهدوء تمكين المرأة في العمل وعلاقتها بالراجل والروتين الحكومي والتشدد والنفاق والنميمة والإشاعات.. كل ده من خلال معالجة دمها خفيف».


وتابع: «من حوالي 58 سنة المؤلف «عبد الحميد جودة السحار».. والسيناريست «سعد الدين وهبة» والمخرج «فطين عبدالوهاب».. عملوا فيلم «مراتي مدير عام».. بقيادة الثنائي العظيم شادية وصلاح ذوالفقار».


وأضاف: الفيلم وقتها كان عبارة عن فكرة مجـنونة، لأنه كان بيناقش إزاي الراجل المصري ممكن يقبل إن مراته تبقى مديرته في الشغل ويقولها نعم وحاضر.. ومع كل ده مطلوب منه في نفس الوقت أنه يقدر يفصل بين كل اللي بيحصل في الشغل عن البيت ويرجع يتعامل معاها زي سي السيد يأمر وينهي».

 

بينما كشف بودكاست بلاتوه،  في الحلقة الثالثة عن أبرز أغاني فترة التسعينات.


وقال كامل: «هنرجع بآلة الزمن لأيام التسعينات، المرحلة اللي كان فيها كل حاجة مختلفة، من اللبس للمزيكا، وحتى طريقة التفكير.. الفترة دي كانت مليانة بأغاني لسه محفورة في قلوبنا لحد النهاردة، سواء كانت أول أغنية حب سمعتها وحركت مشاعرك، أو حتى أغنية كنت بتسمعها وأنت راجع من المدرسة».


وتابع: «هنفكركوا بأغاني كانت بتتصدر كل شريط كاسيت، وهنغوص في تفاصيل الذكريات اللي كبرت معانا.. جهزوا نفسكوا لجرعة قوية من النوستالجيا!».