رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بلاتوه| محمد كامل يكشف كواليس فيلم "مراتى مدير عام".. وسر استبعاد رشدى أباظة

الكاتب الصحفي محمد
الكاتب الصحفي محمد كامل

كشف برنامج بودكاست بلاتوه، الذي يقدمه الكاتب الصحفي محمد كامل، على تليفزيون «الدستور»،  في الحلقة الرابعة عن كواليس فيلم "مراتي مدير عام".


وقال كامل: «في ساعة ونص بس فيلم كوميدي ناقش بهدوء تمكين المرأة في العمل وعلاقتها بالراجل والروتين الحكومي والتشدد والنفاق والنميمة والإشاعات.. كل ده من خلال معالجة دمها خفيف».


وتابع: «من حوالي 58 سنة المؤلف «عبد الحميد جودة السحار».. والسيناريست «سعد الدين وهبة» والمخرج «فطين عبدالوهاب».. عملوا فيلم «مراتي مدير عام».. بقيادة الثنائي العظيم شادية وصلاح ذوالفقار».


وأضاف: الفيلم وقتها كان عبارة عن فكرة مجـنونة، لأنه كان بيناقش إزاي الراجل المصري ممكن يقبل إن مراته تبقى مديرته في الشغل ويقولها نعم وحاضر.. ومع كل ده مطلوب منه في نفس الوقت أنه يقدر يفصل بين كل اللي بيحصل في الشغل عن البيت ويرجع يتعامل معاها زي سي السيد يأمر وينهي».


وإلى رابط الحلقة:

 

كشف برنامج بودكاست بلاتوه،  في الحلقة الثالثة عن أبرز أغاني فترة التسعينيات.


وقال كامل: «هنرجع بآلة الزمن لأيام التسعينيات، المرحلة اللي كان فيها كل حاجة مختلفة، من اللبس للمزيكا، وحتى طريقة التفكير.. الفترة دي كانت مليانة بأغاني لسه محفورة في قلوبنا لحد النهاردة، سواء كانت أول أغنية حب سمعتها وحركت مشاعرك، أو حتى أغنية كنت بتسمعها وأنت راجع من المدرسة».


وتابع: «هنفكركوا بأغاني كانت بتتصدر كل شريط كاسيت، وهنغوص في تفاصيل الذكريات اللي كبرت معانا.. جهزوا نفسكوا لجرعة قوية من النوستالجيا!».


وكان كشف برنامج بودكاست بلاتوه في الحلقة الثانية عن أبرز الكليشيهات في تاريخ السينما والدراما المصرية.


ولفت "كامل" إلى أن الأفلام والمسلسلات المصرية تعتبر الأجمل والأفضل على مستوى العالم العربي، من حيث الكتابة والتصوير والإخراج والمضمون.

 

بينما كشفت الحلقة الأولى عن تفاصيل أغرب القصص التي عرفها الوسط الفني عن الفنانة لطيفة نظمي، التي كان ينتظرها مستقبل مبهر في عالم الفن، ولكن حكايتها التي كانت أغرب من الخيال هي محل شك والكثير شكك في صحتها، ولكنها مثبتة في مذكرات يوسف وهبي الذي كان شاهد عيان على كل أحداثها.


معلومات عن لطيفة نظمي

ولدت لطيفة نظمي في يوم 6 ديسمبر سنة 1898 لأسرة فقيرة من إحدى قرى دمياط، والدها كان يعمل في الصيد وأجره كان يكفيه هو وأسرته بالكاد.


لطيفة لم تكمل تعليمها بسبب الفقر، لكنها استطاعت أن تعلم نفسها بقراءة المجلات القديمة التي كانت مكتوبة باللغة الإنجليزية حتى تمكنت من قراءة وكتابة اللغة الإنجليزية بإتقان.