مستفيدو حياة كريمة: تنمية القطاع المحلي خفف الوقت والجهد على المواطن البسيط
تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية انتهت المبادرة الرئاسية حياة كريمة بنسبة 100% من المشروعات في 4 قطاعات تنموية وخدمية بالقُرى التي يتم تنفيذ مبادرة حياة كريمة بها، وشملت القطاعات (قطاع التنمية المحلية – وقطاع الشباب والرياضة – وقطاع التعليم – والقطاع الزراعي).
ليتم الانتهاء في قطاع التنمية المحلية من إنشاء 4 مجمعات خدمية، يضم كل مجمع (وحدة محلية- شهر عقاري – سجل مدني – وحدة تضامن اجتماعي – مكتب تموين – مكتب بريد – مجلس محلي – مركز تكنولوجي)
تنمية القطاع المحلي يوفر الوقت والجهد
علّق إبراهيم شعبان، أحد المستفيدين، أن كيف لمركز كبير مثل برج العرب أن يحرم من المؤسسات والخدمات الأساسية وكان يتطلب علينا الذهاب لمدينة الإسكندرية لإنهاء معاملات حكومية تستغرق من الجهد والوقت الكثير علاوة على تكلفة الانتقال المالية، وهذا ما تم تداركه مع تطوير قطاع التنمية المحلية وتزويد المركز والقرى الأساسية المحيطة بالخدمات الأساسية التي خففت من الضغط على المواطنين البسطاء.
تابع رضا مرسي، أحد المستفيدين، أن الشهر العقاري ومكاتب البريد وغيرها من مؤسسات القطاع المحلي لا يوجد حي واحد يستطيع إنهاء معاملاتهم دونها، فبإنشاء تلك المؤسسات أصبح لدينا اكتفاء وتواصل مع كافة مؤسيات الدولة.
وأشادت إيمان مصطفى، إحدى المستفيدات، بأن المبادرة الرئاسية حباة كريمة اتخذت نهج واسلوب مختلف في التطوير وهو ليس بالمساعدات الخيرية فقط ولكن بإعادة إنشاء المركز من جديد والبحث عن الخدمات الناقصة واستكمالها.
وأكدت إيمان مصطفى، إحدى المستفيدات، أن المبادرة الرئاسية حباة كريمة اتخذت نهج واسلوب مختلف في التطوير وهو ليس بالمساعدات الخيرية فقط ولكن باعاده انشاء المركز من جديد والبحث عن الخدمات الناقصه واستكمالها.