أحمد داود ينتهى من تحضيرات "زينهم" ويبدأ التصوير نهاية الأسبوع المقبل
انتهى الفنان أحمد داود من التحضيرات اللازمة لمسلسله الدرامي الجديد "زينهم"، والذي يعد أول بطولة مطلقة له في عالم الدراما.
ومسلسل زينهم من المقرر عرضه على شاشات الشركة المتحدة خلال موسم الشتاء، وهو مكون من 30 حلقة، ومن تأليف محمد سليمان عبدالمالك، ومن إخراج يحيي إسماعيل، وإنتاج شركة أورما استديوز للمنتج تامر مرتضى، واستقرت الشركة المنتجة للعمل على كل التفاصيل النهائية للعمل، بالإضافة إلى التعاقد مع الممثلين، وانضم للعمل مؤخرًا كل من سلمى أبوضيف وكريم قاسم، على أن ينطلق التصوير نهاية الأسبوع المقبل.
فيلم ولاد رزق 3
على جانب آخر، ينتظر أحمد داود تحديد موعد نهائي لتصوير فيلم "ولاد رزق 3" مع النجم أحمد عز، والمخرج طارق العريان، ودخل الفيلم في المرحلة النهائية لكتابة السيناريو مع المؤلف صلاح الجهينى، ومن المقرر أن ينضم عدد من الممثلين الجدد للفيلم.
الجزء الثالث من فيلم ولاد رزق يحمل اسم "القاضية"، ومن المقرر أن يبدأ تصويره نهاية شهر أكتوبر المقبل عقب انتهاء كل التحضيرات الخاصة بالعمل.
ويشهد الفيلم تحولات جذرية في قصته، وتظهر العديد من الشخصيات الجديدة، على أن يُعرض الفيلم خلال العام المقبل خلال عيد الفطر أو عيد الأضحى المقبلين، وتجرى حاليًا جلسات العمل والبروفات مع أبطاله استعدادًا لبدء التصوير.
الكونتينر
على جانب آخر، انتهى النجم أحمد داود من التحضيرات الأولى للموسم الثاني من برنامج «الكونتينر» بعد أن حقق الموسم الأول نجاحًا كبيرًا بداية العام الجاري على شبكة قنوات “on”.
حيث من المقرر أن ينطلق تصوير الموسم الثاني من البرنامج خلال الفترة المقبلة لعرضه على شبكة قنوات ON، حيث يخوض أحمد داود جولات مختلفة في عدد من المصانع المصرية التي تقدم منتجات تحت شعار «صنع في مصر» للبيع في السوق المصرية، والتصدير لكل دول العالم وتوفير العملة الصعبة ونشر المنتجات المصرية ذات الجودة العالية.
الموسم الأول من البرنامج عرض في فبراير الماضي، وكان البرنامج يُذاع أسبوعيًا من السبت إلى الثلاثاء في تمام الساعة السابعة و45 دقيقة مساءً، ويسلط الضوء على نجاحات الصناعة المصرية وتصدير بعضها إلى الخارج خلال السنوات الماضية.
وناقش البرنامج فكرة «عقدة الخواجة»، وأن البعض لا يعرف قيمة بلده والصناعة المصرية، على الرغم من أن دول العالم تحاول أن تكون أفضل من مصر في بعض الصناعات التي تتميز بها الأيدي الوطنية.
كما سلط «الكونتينر» الضوء على تصنيع مصر لكل شيء من الإبرة إلى الصاروخ، سواء ملابس أو إكسسوار أو صناعات غذائية أو جلود أو أجهزة كهربائية أو حتى صناعات ثقيلة وصناعات مكملة، خاصةً في آخر 5 سنوات، ليخرج من الدولة يوميًا آلاف الكونتينرات المُحملة ببضاعة تحمل علامة «صُنِع في مصر»، وتسافر إلى كل بلاد العالم، حتى أصبحت مصر مؤخرًا بها نقلة نوعية على الخريطة الصناعية، وأصبحت لاعبًا أساسيًا في العديد من الصناعات المتطورة.