شباب الشرقية لـ«الدستور»: سكن كريم إعادة تطوير منزلنا بشكل حضاري
عملت المبادرة الرئاسية حياة كريمة على وضع حل جذري لأزمة الإسكان في المحافظات والقرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجًا، وعملت على تدشين عدد من المدن السكنية الجديدة، لتلبية احتياجات الشباب، والمواطنين.
وفرت المبادرة الرئاسية حياة كريمة كل المرافق العامة، والخدمية في المجمعات السكنية الجديدة، التي تم إنشاؤها ضمن أعمال مبادرة سكن كريم، التي عملت على خلق بيئة جديدة حديثة ومتطورة في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجًا.
في هذا الإطار رصدت" الدستور" أراء عدد من شباب محافظة الشرقية للوقوف على تأثرهم بمشروع سكن كريم.
قال علي السيد أحد سكان محافظة الشرقية ، لـ"الدستور": "لم أكن متوقع أن أمتلك شقة بهذه المواصفات خاصة بعد هد منزلنا ليتم تطويرة، وبجد المبادرة تقدم مشروعات عظيمة لخدمة أهالي القرى، سيتم تطوير المنزل بالكامل في المبادرة، وحاليا أشعر بسعادة كبيرة وغامرة لدعم وتطوير منزلي برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وبجد المبادرة تقدم مشروعات عظيمة لخدمة أهالي القرى وتوفير سكن أدمي".
أضاف وسيم السيد، أحد شباب محافظة الشرقية لـ"الدستور" أن المبادرة الرئاسية حياة كريمة قدمت علي أحد شقق الإسكان الإجتماعي بمدينة الزقازيق، وهناك مميزات لشقق الإسكان الاجتماعيالتي تقدمها الدولة للشباب، مؤكدًا “استلمت في النهاية الشقة، ووضعت بها احتياجات الفرش وسكنت بها ووفرت الكثير من الأموال التي كنت أرغب بها لزواجي خاصة أنني شاب مغترب ولكن عملي بمدينة الزقازيق.
واستهدفت "حياة كريمة" في خطتها لتطوير المنازل في قرى الريف بمصر، من خلال محور "سكن كريم"، الأسر التي تضم المرأة المعيلة أو ذوي الاحتياجات الخاصة أو الفئات غير القادرة على تحسين مستوى معيشتها، وذلك طبقاً لعوامل منها الحالة الإنشائية المتهالكة وغير الآمنة للمنزل، والحالة الاجتماعية والاقتصادية للأسرة مع إيلاء أهمية خاصة للأسر الأولى بالرعاية.