أهمها نظام المكافآت.. ما الذي يجعل الناس يتركون وظائفهم ويبحثون عن أخرى؟

من زملائنا إلى أنظمة العمل القديمة، هناك الكثير من المضايقات التي يمكن أن تصل إلينا في العمل، ولكن ما هي الأشياء التي تكفي لدفع الناس إلى الإقلاع عن العمل، وكيفية التعامل مع بيئة العمل السلبية مع القليل.

قلة فرص التطوير الوظيفي

على مدار العام الماضي، كانت هناك زيادة بنسبة 200٪ في عمليات البحث على Google عن "تقدم العمل"، إذا لم يكن هناك شيء يعمل من أجله الموظفون، فستتأثر الروح المعنوية والتحفيز.

إذا شعر الأفراد أنه لم يعد هناك مجال للنمو في دورهم الحالي، أو فرص لتعلم مهارات جديدة، فقد يؤثر ذلك سلبًا على رفاهيتهم في العمل ويدفعهم للبحث في مكان آخر.

ضعف نظم الاعتراف والمكافآت

من المهم أن يشعر الموظفون بأن عملهم الشاق يتم تقديره، وإلا فما الفائدة من بذل كل هذا الجهد؟، هناك عدد من الطرق التي يمكن للشركات من خلالها القيام بذلك إما من خلال الحوافز المالية، أو الوصول إلى خدمات الصحة والرفاهية أو أنشطة الفريق.

“لكي يكون نظام المكافآت عادلاً وناجحًا، يجب أن يتم التعرف على الموظف بانتظام، مع ملاحظات بناءة”.

الوصول المحدود إلى خدمات الصحة والعافية

في الأشهر الـ12 الماضية، كان هناك ارتفاع في عمليات البحث على Google عن "الصحة والرفاهية في مكان العمل"، من التغطية الطبية وتغطية الأسنان إلى الوصول إلى خدمات الصحة العقلية وبرامج مساعدة الموظفين، هناك العديد من الطرق التي يمكن لأصحاب العمل من خلالها تقديم مزايا صحية.

ثقافة مكان العمل السلبية

يمكن أن يكون لبيئة العمل في الشركة تأثير كبير على رفاهية الموظف والرضا الوظيفي والمشاركة، ويمكن للعديد من العوامل أن تخلق ثقافة عمل سلبية، قد يشمل بعضها جوًا متوترًا أو سوء إدارة أو نقصًا في التوازن بين العمل والحياة أو التواصل غير الواضح.