10 معلومات عن رجل «الظواهرى» الجديد فى سوريا
تبايع الكثير من التنظيمات والجماعات القاعدية في سوريا، جماعة حراس الدين، الوليدة في الشام، في ظل الصراع بين جماعات أخرى خرجت من عباءة التنظيم وأعلنت فك ارتباطها عنه، وعلى رأسها "هيئة تحرير الشام"، التي يتزعمها أبومحمد الجولاني، "زعيم جبهة النصرة سابقًا".
كشفت مصادر مطلعة على شئون القاعدة، لـ"أمان"، أن سمير حجازي، المعروف بـ"أبوهمام الشامي" أو "فاروق السوري"، هو زعيم الجماعة الجديدة التي دخل تحت لوائها ما يقرب من 10 تنظيمات أخرى.
وتضم الجماعة الجديدة كلًا من: "كتيبة البتاء، وسرية غرباء، وسريتي الغوطة ودوما، وسرايا كابل، وجيش البادية، وسرايا الساحل، وكتيبة أبوعبيدة بن الجراح، وكتيبة أبوبكر الصديق، وسرية عبدالرحمن بن عوف".
- الزعيم الحالي لجماعة حراس الدين، الموالية لأيمن الظواهري، بعد فك أبومحمد الجولاني، ارتباطه عن القاعدة.
- سوري، مؤسس جبهة النصرة برفقة أبوعمر الكردي، و6 آخرين، بعد الثورة السورية.
- تولى في 2012 منصب القائد العسكري العام لجبهة النصرة حتى انتشار خبر مقتله في 2015.
- انتشر في مارس 2015، خبر مقتله بتفجير غامض استهدف قياديين آخرين بريف إدلب، شمالي سوريا.
- سافر إلى أفغانستان ما بين عامي 1998 و1999، وبايع زعيم تنظيم "القاعدة" السابق أسامة بن لادن.
- عينه بن لادن مسئولًا للسوريين في أفغانستان، وشارك في كثير من معارك القاعدة هناك.
- أرسله "بن لادن"، إلى العراق في مهمة خاصة، قبيل سقوط بغداد بيد قوات الاحتلال الأمريكي عام 2003.
- بقي في العراق 4 أشهر اجتمع خلالها بقيادات تنظيم القاعدة هناك وعلى رأسهم أبوحمزة المهاجر وأبومصعب الزرقاوي اللذان قتلا في غارتين أمريكيتين منفصلتين قبل عام 2006.
- اعتقل من قبل السلطات العراقية وتم تسليمه إلى السلطات السورية التي احتجزته لعدة أشهر.
- في عام 2008، أوقفته السلطات اللبنانية، برفقة أبوطلحة الدوسري أثناء قدومهما من سوريا، وسُجن 5 سنوات فى لبنان.