«وكيل تعليم كفر الشيخ» يحذر من الأخطاء في تصحيح أوراق الشهادة الإعدادية
تفقد محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، أعمال كنترول الشهادة الإعدادية العامة والمهنية، وتابع أعمال تصحيح أوراق الطلاب، ورصد الدرجات بقطاعات شرق كفر الشيخ، ودسوق والحامول، بتوجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
وشدد على التأني والدقة في عملية رصد الدرجات، مؤكداً السرية الكاملة في العمل، مؤكداً إن أعمال التصحيح مستمرة، موجها بالتأني في التصحيح ورصد الدرجات، فالأهم إعطاء كل طالب حقه، وليست سرعة إعلان النتيجة، محذراً من الوقوع في الأخطاء وبخس الطلاب حقوقهم.
كما تفقد وكيل الوزارة، ورش عمل تنمية مهارات مقيمين التعليم الفني من معلمي وموجهي التعليم الفني خلال شهر فبراير 2022 ،تشمل برامج صناعية وتجارية لجميع مدارس التعليم المختلفة بنظام الجدارات، رافق سيادته محمد السبكي مدير عام التعليم الفني، مشيداًُ بما تفقده وما تضمنته ورش العمل،موجها الشكر لكل المشاركين من موجهين ومعلمين في ورش العمل.
كما تفقد عبدالله،ورشه العمل المقامة بمدرسة الشهيد محمد عاطف التجارية التي تستهدف مسؤولي التسويات، بحضور مسئولي التحول الرقمي بالمديرية، ماجد ابوالمعاطي، وعبدالباري البنا، و كرم محمد علي.
ومؤخرا ، كرمت أمانة حزب مستقبل وطن بمحافظة كفر الشيخ أوائل الطلبة بإشراف مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ.
يأتي ذلك انطلاقاً من الدور المجتمعي للحزب تحت رعاية المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس الحزب وتنفيذاً لتوجيهات المهندس أشرف رشاد الشريف الأمين العام والنائب الأول لرئيس الحزب والمهندس فوزي الرفاعي، أمين الحزب بالمحافظة.
ونظمت الإدارة التعليمية بمركز الحامول بالتنسيق مع أمانة الحزب بالمركز احتفالية كبرى بنقابة المعلمين بالحامول تحت إشراف محمد عبد الله وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة والدكتور علاء جودة مدير الإدارة التعليمية بالحامول والحاج علاء جعفر نائب رئيس مجلس أمناء محافظة كفر الشيخ ورئيس مجلس أمناء الحامول حيث تم تكريم المدارس الفائزة وقيادات التعليم والموجهين بالمركز وتم منحهم هدايا تذكارية وشهادات تقدير.
فيما كثفت محافظة كفر الشيخ من إجراءاتها الاحترازية لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد تنفيذا لتكليفات رئاسة مجلس الوزراء وذلك بتكثيف عمليات التعقيم والتطهير والتشديد على ضرورة ارتداء الكمامات الطبية، والتباعد الاجتماعي لمواجهة انتشار هذا الفيروس القاتل.