كتابات « عبدالجواد خفاجي».. أشرف البولاقي ينتهي من إعداد 6 كتب جاهزة للنشر
انتهى الشاعر والباحث أشرف البولاقي من إعداد 6 كتب من مؤلفات الكاتب الراحل عبد الجواد خفاجي وإبداعاته.
وقال أشرف البولاقي عن هذا الأمر: «أنا سعيد رغم أنني متعَب ومجهَد، ولو كتبتُ عن الجهد الذي بذلته، وما أزال أبذله، وراء تتبّع كتابات عبد الجواد خفاجي، غير المطبوعة، لأفسدتُ الآن شيئًا أراه جميلاً، ويراه بعض الناس كذلك، لكنه رغم ذلك شيء يستحق الكتابة، سأرجئ الحديثَ عنه لأزفّ الآن البشرى والأخبار السعيدةَ السارة».
وأضاف على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "انتهيت من إعداد سِتة كتب جاهزة الآن للطبع، «مِن كتابات عبد الجواد خفاجي وإبداعاته»، كتابان في النقد التنظيري والتطبيقي، وروايتان طويلتان، وثلاث روايات قصيرة يجمعها كتابٌ واحد، ومجموعة قصصية.
وبيان ذلك كالتالي:
1- كتاب “النقد وإشكاليات المنهج – دراسات تنظيرية وتطبيقية”.
2- كتاب “الحداثة النقيض- دراسات تطبيقية”.
3- رواية “تيوكلا”.
4- رواية “شمس”.
5- كتاب "ثلاث روايات قصيرة" «ما لم تقله قرنفلة– ثقافة الجسد- الراجل بتاع المزامير».
6- مجموعة قصصية بعنوان "سيارةٌ فارغة وراكبٌ وحيد"
والكتاب الأول "النقد وإشكاليات المنهج"، تفضّل الصديق الأستاذ أيمن عيد –دار ميتابوك للنشر، بالموافقة على طبعِه، والكرة الآن في ملعب الرأي العام الثقافي المصري والعربي، الكرة الآن في ملعب المخلِصين الذين يمكن أن يناشِدوا، الذين يمكن أن يسعوا، الذين يمكن أن يمدّوا يدًا خضراء، الكرة الآن في ملعب مؤسساتنا الثقافية «هيئة الكتاب، هيئة قصور الثقافة، المجلس الأعلى للثقافة»، الكرة الآن في ملعب بعض دور النشر المحترمة التي أقسِم أنها لن تخسر إذا تولّت طبع أيٍ من هذه الكتب، المفاجأة أنني لم أنتهِ بعدُ مِن كل ما تركه عبد الجواد خفاجي، أحتاجُ فقط وقتًا أريح فيه عينَي، وقتًا أنتهي فيه مِن بعض أعمالي وشؤوني، ثم أعود لاستكمال ما بدأتُه.