«كل مشروع تم إنجازه يضاهي حجم إنجاز بناء السد العالي».. أهم رسائل الرئيس السيسي اليوم
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، افتتاح عددا من المشروعات الجديدة التابعة لقطاع الكهرباء في محافظات الصعيد، منها مراكز التحكم والمحطات الجديدة مثل محطة محولات إسنا الجديدة، مركز التحكم في نجع حمادى.
وترصد "الدستور" في سياق السطور التالية أهم رسائل الرئيس السيسي خلال افتتاح المشروعات:
-إننا نسعى لمواكبة العالم في إنتاج الكهرباء والعالم يسعى لربط الكهرباء مع الدول الآخرى ونحن نواكب الأمر.
-قطاع الكهرباء شهد ظروفا صعبة في الدولة المصرية قبل البدء في تطويره بشكل كامل.
-نستطيع عمل ربط كهربائي مع دول الجوار ولم يتوفر ذلك في ٢٠١٣ و ٢٠١٤.
-لابد أن يكون هناك ربط كهربائي لتزيد فرص التبادل والاستفادة في الكهرباء، وأن يكون قطاع الكهرباء أرقى ما يمكن.
-يجب عرض كل البيانات المتعلقة بتطوير قطاع الكهرباء على جميع المواطنين، عبر وسائل الإعلام المختلفة.
-نحاول عرض حجم الجهد المبذول وحجم التكلفة المالية التى رصدتها الدولة لتنمية الصعيد.
-نستهدف وضع مصر في مصاف الدول المتقدمة فيما يتعلق بإنتاج الطاقة المتجددة.
-مشكلة الكهرباء قبل 2014 لم تكن في الإنتاج فقط ولكن أيضا في النقل والتوزيع.
-الاستثمارات في الصعيد خلال الفترة الماضية تخطت تريليون و100 مليار جنيه.
-عرض أسبوع الصعيد هدفه توعية الناس بأن ما يحدث ليس مجرد كلام وإنما تم تنفيذه على أرض الواقع، وتابع:"أديك رقم صغير وأسيبك كده لا كهرباء ولا مياه ولا صرف صحي ولا طرق ايه ده؟."
-عندما اتحدث مع الناس يشيرون إلى غلاء أسعار الكهرباء، مضيفا:"أحب كل واحد ياخد حقه، أنا وفرت لك خدمة، ..حوكمة إجراءاتنا اللى احنا بنعمله نستهدف منه تحصيل ولا لأ؟ لو مش بنحصله هايبقى فيه عجز مش هتقدر الدولة تتحمله ".
-هناك دولا أخرى ظلت أكثر من ١٥ عاما تعاني من مشاكل الكهرباء.
-كل مشروع تم إنجازه يضاهي حجم إنجاز بناء السد العالي.
-لابد أن يرى الناس المشروعات الجديدة حتى ترتفع معنوياتها ولا يستطيع المشككون في هذه المشروعات - السوشيال ميديا - أن يبث روح الإحباط بينهم.
-تعاملنا مع مشاكل الكهرباء على إنها مشاكل أمن قومى ووضعنا خطة عاجلة تكلفت ٢ مليار جنيه.
وكان قد أعلن متحدث الرئاسة، السفير بسام راضي، عن تفقد الرئيس السيسي، صباح اليوم، مجمع بنبان للطاقة الشمسية بمحافظة أسوان ويفتتح عددا من المشروعات التابعة لقطاع الكهرباء بمحافظات الصعيد.