العقرب والحمل بينهما.. أبراج لا تتوافق سويًا في العلاقات الزوجية

في العلاقات الزوجية يكون هناك توافق بين الزوجين أو العكس، وهناك بعض الأبراج متزامنة ومتناغمة وكلها مهمة بالنسبة لهم، ومع ذلك هناك بعض الأبراج  في الزواج لا يوجد بينهم  توافق، ووفقًا لموقع “times of india ” نرصد عدد من الأبراج  التي لا يمكن أن تتفق في العلاقات الزوجية.

العقرب والحمل

كلاهما تنافسي ويحبان خصوصيتهما، وقد يكون العلاقة الحميمة بينهما مذهلاً في البداية ولكن الصراع على السلطة حقيقي جدًا بينهما، وبينما يحب المرء الهيمنة، لا يستطيع الآخر تحمل حقيقة أنه يتم التحكم فيه.

السرطان والدلو

إن مرضى السرطان يتمتعون بنعومة فائقة ويحفرون الأمن، لكن أصحاب برج الدلو مستقلون للغاية، وغير حنونين تمامًا ويحللون كثيرًا، وبرج الدلو بحاجة إلى شركاء أقوياء والسرطان يتوقون إلى العلاقة الحميمة العاطفية، لذا فإن المعارك لها ميلودراما وانعدام حساسية وحتى الكثير من الحجج تحت الحزام تضرب السقف.

القوس والثور

رغبات كل من علامات البروج هذه قطبان متباعدة يعطي مواليد الثور الأولوية للأسرة والمنزل والوظيفة بينما يحفر سكان القوس عن حب التجول، ونادرًا ما يكون برج الثور العنيد قادرًا على تحديد شريك القوس، وبالتالي نادرًا ما تستقر المعارك.

 الحمل والثور

كلاهما طموح وقوي الإرادة ولكن يمكن أن يقدم مباراة جيدة للغاية، ومع ذلك  فإن برج الحمل مندفع للغاية ومتفائل بينما يفضل برج الثور الثبات ويسلكون الطريق البطيء، وغالبًا ما تكون مستويات الصبر لدى الإثنين متناقضة.

 الجدي والقوس

الجدي لا يأخذ أي هراء من أي شخص، ولا يتسامح القوس مع الأمور الدنيوية، لذا يستمرون في تجربة أشياء جديدة، على عكس برج الجدي، وهذا الأخير يفضل الروتين وليس مفاجآت كبيرة أيضًا،ولذلك يمكن أن يؤدي هذا الاحتكاك في كثير من الأحيان إلى معارك كبيرة ما لم يتوصلوا إلى هدنة وإصلاح منتصف الطريق.

 الأسد والعذراء

لا يوجد شيء مشترك بين علامتي البروجين، وكلاهما مليء بالفخر ولا يعرض برج العذراء مشاعرهم في كثير من الأحيان بينما يمكن أن يكون لدى الأسد ما يكفي من الانفعالات العاطفية، وهذا الأخير يحب الأضواء لكن العذراء لا تقدر ذلك.

الميزان والسرطان

هناك جانب سلبي لحقيقة أن كلا البرجين يهربان من المواجهة، و المشكلة الأخرى هي أن الميزان يُرضي الناس ويمكن لهذا الموقف أن يتنازل عن ثقة السرطان فيهم، والاستياء الذي لا يتم التعبير عنه، يصبح فيلًا سمينًا كبيرًا في الغرفة حتى يحين الوقت الذي لا يتسع فيه.