«12 ساعة يوميًا».. سهير رمزي تواصل تصوير «القاتل الذي أحبه» مع صلاح عبدالله
تواصل الفنانة سهير رمزي، تصوير دورها في مسلسلها الدرامي الجديد "القاتل الذي أحبه"، في استديو النحاس، بصحبة أبطال المسلسل الذي تعاقدت عليه مؤخرًا لصالح إحدى المنصات الشهيرة، وهو من تأليف صلاح عربي، ومن إخراج عمرو عابدين، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي لايت.
وجمعت المشاهد الأولى لسهير رمزي، بينها وبين الفنان هاني رمزي، والفنان الكبير صلاح عبدالله، في ديكور الشقة التي يتم تصوير العمل بها.
ورفع المخرج عمرو عابدين، ساعات تصوير المسلسل لـ12 ساعة يوميًا للانتهاء من التصوير خلال شهر على أقصى تقدير.
ويشارك في بطولة مسلسل "القاتل الذي أحبه" كل من؛ الفنان الكبير أحمد فؤاد سليم، محمد جمعة، محمد أبوداود، لقاء سويدان، رانيا منصور، وعدد كبير من النجوم.
تصريحات نارية
وحلت الفنانة سهير رمزي، مؤخرًا ضيفة على برنامج "السيرة" مع الإعلامية وفاء كيلاني، وأثارت ضجة كبيرة بعد تصريحاتها النارية، مما جعلها تتصدر مواقع البحث الإلكتروني.
وجاءت أبرز تصريحات سهير رمزي، خلال الحلقة الماضية كالتالي:
- "كنت متدلعة زيادة عن اللزوم، وكذبت على والدتي وأخبرتها أنني رأيت والدي يُقّبِل امرأة أخرى لأنني كنت غاضبة منه وضربني، وتسببت في طلاقهما".
- "لم أقابل والدي من بعد هذا الموقف، وبعد وفاته ذهبت إلى المقابر واعتذرت له".
- "والدي رفض دخولي التمثيل، وسمعت أنه قبل وفاته كان يشاهد أفلامي ويبكي".
- "لا أعرف شيئًا عن إخوتي، وإذا التقيت بهم في الشارع لن أعرفهم، وتنازلت لهم عن ميراثي بعد وفاة والدي".
- "لا أتذكر عدد زيجاتي قد يكونوا 10 لعدم ثقتي في الرجال".
- "أول زيجة لي كنت في عمر 16 عامًا، من الأستاذ حلمي بكر، قبل دخولي المجال الفني، وعشنا مع والدتي في المنزل كان هذا شرطها".
- "زواجنا استمر لمدة عام فقط وانفصلنا لأنني قررت دخول الفن وهو رفض".
- "أغلب زيجاتي كانت العصمة في يدي".
- "لم أكن زوجة ثانية أبدًا، وأغلب حالات انفصالي كانت بسبب الغيرة وعملي في التمثيل".
- "لم أكن أحب القطط ولكن الآن أصبح لدي 33 قطة".
وكانت آخر أعمال سهير رمزي، مسلسل "قصر العشاق" الذي قدمته عام 2017 بصحبة عدد كبير من النجوم، أبرزهم؛ فاروق الفيشاوي، بوسي، عزت العلايلي، رانيا فريد شوقي، كمال أبورية، وأحمد وفيق، وكان من تأليف محمد الحناوي، وإخراج أحمد صقر، ولم يحقق المسلسل نجاحًا كبيرًا وقت عرضه في موسم رمضان 2017.
