«من الخلافات الأسرية إلى عمليات التجميل».. كيف تصدرت دنيا بطمة الترند؟

دائمًا ما كانت الفنانة المغربية دنيا باطمة مثيرة للجدل والمشاكل لتكون أخرها تصدرها الترند وعمليات البحث في الساعات الماضية عبر محرك البحث الشهير "جوجل"، عقب تحديثها لحسابها الشخصي على منصة "إنستجرام" وظهرت خلاله بملامح مُتغيرة للدرجة التي جعلت البعض يعتقد بأنها أصبحت فتاة أخرى، حيث ظهرت بوجه وجسد ممتلئين وملامح جذابة وأصبحت بشرتها بيضاء اللون.

وبدأ متابعوها بالمقارنة بين شكلها الحالي وشكلها في بداياتها حيث ظهرت نحيفة الوجه والجسد وصاحبة بشرة سمراء اللون خلال اشتراكها ببرنامج "أراب أيدول"، وعلى مدار الأشهر الماضية اعتادت دنيا بطمة أن تشارك متابعيها أحدث إطلالاتها التي لفتت الأنظار ولكن ما لفت الأنظار بشكل كبير، وكانت تتعمد إظهاره هو التحول البالغ في شكلها بعد أن زاد وزنها بصورة ملحوظة نتيجة حملها في ابنتها الثانية.

الحرب الباردة 

معركة باردة بدأت منذ سنوات بين حلا الترك وزوجة أبيها الفنانة دنيا بطمة، بدأت القصة عندما نشرت الفنانة المغربية صورا لها بملابس البحر "البكينى" مع زوجها محمد الترك والد المطربة حلال الترك، لترد الأخيرة على الصورة بمقطع الفيديو الذى ظهرت فيه مع والدتها وأشادت باحتشامها على عكس زوجة أبيها، الأمر الذي نال إعجاب الكثيرين عبر منصات التواصل الاجتماعى، وحصل على مئات الآلاف من المشاهدات.

حساب حمزة مون بيبي

كما تصدرت على إثر تلك القضية قائمة الأكثر بحثًا، وتعود جذور الواقعة عندما أنشأ شخص مجهول حساب عبر موقع إنستجرام ليتخصص بنشر فضائح مشاهير المغرب وتدمير حياتهم الأسرية والعملية، وبذلك يصبح للحساب قاعدة كبيرة جدا من المتابعين المغاربة وأيضا عرب يقدر عددهم تقريبا 20 مليون لتتوالى الأحداث ويتم توجيه الاتهام لدينا بأنها هي من تدير الحساب وعقب شهور من محاكتها، أعلنت  في مؤتمر صحفي بالدار البيضاء، براءتها وشقيقتها ابتسام من تهمتي النصب والتشهير في القضية المعروفة بـ"حمزة مون بيبي" بسبب عدم كفاية الأدلة.