في عيد ميلاده.. كيف ساهم كريم عبد العزيز في تغيير استايل شباب التسعينات؟
يحتفل اليوم 17 أغسطس، النجم كريم عبد العزيز بعيد ميلاده الـ 46، فهو يتميز بالوسامة ، وكان لإطلالتة جاذبية في أفلامه بعد أن نجح فى تغيير مفهوم الشباب عن الموضة .
وفي التقرير التالي نرصد الأسباب التي جعلته يغبر من نمط ازياء الشباب في فترة التيسعنيات وحب الجمهور له.
أدوار الأكشن
تميز كريم عبد العزيز في أداء أدوار الأكشن، حتى تربع على عرش هذه النوعية من الأفلام وكان بارعًا فيها.
مزيج بين الأكشن والكوميديا
أستطاع كريم عبد العزيز أن يجمع مابين أدوار الأكشن والأدوار الكوميديا وهذا ما جعل له رصيد كبير مع الجمهور منذ بداية ظهورة.
الأدوار الرومانسية
برع كريم عبد العزيز في تقديم الأدوار الرومانسية، حيث كان له طريقتة في التعبير عن الحب من خلال افلامة وكانت طريق جديدة لا يعرفها الشباب، فيلم أضحك الصورة تتطلع حلوة ، في محطة مصر ، حرامية في تايلاند.
عدم الاستعانة بدوبلير
يتميز كريم عبد العزيز بالمصداقية في أداء أدواره، خاصة أنه يفضل دائمًا القيام بالأدوار الصعبة بنفسه.
جسمه رياضي
تميز كريم عبد العزيز بجسمه الرياضي، منذ بداية ظهوره، حيث سعى الكثير من الشباب للوصول إلى جسمة .
نجم الروشنة
ارتبط كريم عبد العزيز مع الشباب مع نهاية التسعينيات وبداية الألفينات بمفهوم «الروشنة» وهي الكلمة التي احتلت صدارة المصطلحات الأكثر استخدامًا في تلك الفترة، وكانت تعني تغيير ستايل الأزياء، والاتجاه إلى النمط الكاجوال بديلًا عن الكلاسيك.
وبالطبع كان هو النموذج الأفضل لتمثيل هذه المرحلة، بعد ظهوره في فيلم "اضحك الصورة تطلع حلوة" بصورة الشاب الأكثر انطلاقًا وإقبالًا على الحياة ، كما أنه تفرد في هذا الفيلم بتقديم عدة صيحات أصبحت موضة رائجة بعد عرض الفيلم.
ومنها: "التيشيرت" الأبيض مع القميص المفتوح، حيث كان هذا "الاستايل" الأكثر أناقة بالنسبة لكثير من الرجال، ويعد دليلًا على الوسامة واللوك الكاجوال، وأيضًا روج لصيحة الأكمام المشمرة، التي أظهرت لياقته البدنية، وقلده فيها العديد من الشباب.