«مصر عادت شمسك الذهب».. رسائل شباب مصر للرئيس السيسي في ذكرى تنصيبه
منذ توليه مسئولية حكم البلاد، حرص الرئيس عبدالفتاح السيسى على فتح قنوات تواصل مستمرة مع الشباب، ليتحدثوا من خلالها بصورة مباشرة، ويستمع لهم ويتناقش معهم، ويرد على أسئلتهم ويدعم تنفيذ مقترحاتهم..
وجاءت على رأس هذه القنوات والمنافذ «مؤتمرات الشباب» التى تحوّلت إلى أبرز منصة للحوار بين الرئيس والشباب دون أى وسيط، وبكل صراحة وشفافية.. والأكاديمية الوطنية للتدريب التي تؤهله الشباب قبل التمكين في مختلف مؤسسات الدولة.. فحصل الشباب علي فرصة كبيرة في التأهيل والتمكين، وحجز لهم الرئيس مكانة متقدمة في أجندة عمل الدولة، بصورة غير مسبوقة..
فى السطور التالية، تنشر «الدستور» رسائل شباب مصريين من مختلف الفئات، يتحدثون من خلالها للرئيس حول عدة موضوعات، ويعبرون عن حبهم وتقديرهم لمجهوداته في خضم الذكري السابعه لتنصيبه رئيسا للبلاد.
أحمد سيد: نشكر الرئيس لاستعادته هوية مصر
وجه أحمد سيد، طالب جامعي، الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، مؤكدًا أن شباب مصر يؤيدون الرئيس في كل خطواته التي يتخذها للحفاظ على أمن مصر وعزتها وكرامتها وعلى مسيرة البناء والتنمية الشاملة التي ستعود علينا بالخير في السنوات القادمة، كما نشكره لأنه استعاد هوية مصر وأنقذ البلاد من الفوضى والانهيار والخلاص من الإخوان الإرهابين.
وأضاف أن الدولة عادت لتمارس هيبتها ودورها الوطنيّ في بناء الحاضر والمستقبل ، قائلا «بنشكر سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي وهو يستحق الشكر والثناء، فلولاه لم تكن دولتنا الحبيبة لتضع قدميها على أول خطوات الوصول إلى أفضل المراتب، ولما تحققت الأهداف، فهو أساس رفعة هذه الدولة وأساس تقدمها لما، نلمسه يوما بعد يوم من حل لمشاكل من فترة طويلة.. وندعي الله عز وجل بالتقدم والرقيّ والإزدهار، وأن يحفظ الله مصر من كل مكروه وسوء، وأن تحقق مصرنا الحبيبة ما تصبوا إليه نحو المزيد من التقدم والازدهار والرخاء في ظل قيادتكم الحكيمة».
إسلام نجم الدين: مصر في عهد السيسي أصبحت محط أنظار العالم
قال إسلام نجم الدين، باحث شاب، في رسالة للرئيس السيسي، أنه خلال 7 سنوات من تولي سيادتكم رئاسة الجمهورية ازددت كمواطن مهتم بالشأن المتوسطي والافريقي شرفا وفخرا بإدارتكم لتلك الملفات الحرجة، ففي القضية الفلسطينية تحديدا تدرجت مصر من مستوى رد الفعل ومجابهة الإرهاب القادم من قطاع غزة إلى تجفيف منابع الإمدادات اللوجستية من القطاع بعد الاتفاق والتنسيق بين جهاز المخابرات العامة وبين الحركات الفلسطينية، ثم إعادة ترسيم النفوذ المصري داخل القطاع بعد الوساطة المصرية الفعالة بين الحركات المسلحة وإسرائيل لإقرار وقف إطلاق النار، ثم مبادرة النصف مليار دولار والتحرك السريع المصري و العمل علي تغيير القناعات داخل القطاع اتجاه مصر من فكرة مصر التي تساهم في الحصار المزعوم، إلى مصر التي تسعى لتنمية غزة وإعادة القضية الفلسطينية إلى واجهة المنطقة.
وعلى سبيل التحركات الأورومتوسطية، أكد "نجم الدين"، أن مصر أصبحت محط أنظار العالم، وأصبحت محركة سوق الطاقة لاسيما الغاز الطبيعي ومنتدى شرق المتوسط وتصدت للأطماع التركية في ليبيا وإعادة التوازن الطبيعي للمنطقة، وتطورت القوات البحرية في عهد الرئيس، إلى مكانة لم يكن أكثر المتفائلين يوما يدركها.
أما علي سبيل إفريقيا، يُشير الباحث إلى رفرفة علم مصر فوق القارة السمراء لتنطلق المساعدات المصرية في نمط مفرح لتداوي الآلام أفريقيا السمراء في جائحة كورونا ودبلوماسية مصر في إدارتها لرئاسة للاتحاد الإفريقي.
وفي في ختام رسالته للرئيس، قال: "سيادة الرئيس مصر عادت شمسك الذهب هي شعار المدة السابقة، ونداء إلى سيادتكم بتوسعة قاعدة المستفيدين من البرامج التوعوية وبرامج بناء الكوادر الشابة في المحافظات وليس في المحافظات المركزية، والعمل علي تدعيم لامركزية المؤسسات الشبابية وزيادة أعداد الشباب المؤهل سياسيًا في المحافظات الحدودية ومدن القناة والصعيد لزيادة قاعدة الداعمين للدولة المصرية".
علي خليل: تأهيل وتمكين حقيقي للشباب والمرأة
قال علي خليل، من شباب الدارسين بالخارج، أنه بعد الانتخابات الرئاسية في 2014 وتولي الرئيس عبدالفتاح السيسي مسؤولية البلاد، بدأنا نشهد اقتحام وحل لمشكلات بصورة جذرية كانت موجودة منذ سنوات ولكن بسبب حساسيتها لم يتم العمل على حلها، فبدأت الحكومة في حل مشكلة الكهرباء والطاقة حتى أصبحنا دولة مصدرة للكهرباء، ثم قام البنك المركزي بتحرير سعر الصرف للجنيه المصري في 2016 والتي كانت خطوة أساسية في عملية الإصلاح الاقتصادي وقتها، وقبل وخلال ذلك شهدنا مشاريع قومية مثل قناة السويس الجديدة والمدن الجديدة وتطوير الريف المصري (مبادرة حياة كريمة)، والقضاء على العشوائيات وتطوير البنية التحتية من شبكة الطرق والمواصلات وبنية معلوماتية في الجمهورية.
على ناحية أخرى، شهدنا في عهد الرئيس زيادة ملحوظة في دور المرأة والشباب في أجهزة الدولة من تولي المرأة والشباب لمناصب قيادية في الحكومة ومجلس الدولة والنيابة العامة.
وتابع أنه يتمنى أن يرى مصر دولة عظمى اقتصاديا وسياسيًا بعد دورها القيادي إقليميًا، وأن يرى المزيد من مشاركة الشباب في صنع مستقبل أفضل لمصر، فبرغم تزايد مشاركة الشباب إلا انه يطمح في المزيد.
مختار الجوهري: لمسنا في عهده تواصل كبير مع الشباب من خلال المؤتمرات الوطنية
وقال مختار الجوهري، فنان شاب صاعد: "سيدي الرئيس عبد الفتاح السيسي، سبع سنوات على تولي سيادتكم منصب قيادة البلاد سبع سنوات عانيت وحاربت فيهم في كل الاتجاهات وكل الملفات الهامة والصعبة، التي كانت تواجهها بلادنا ولكن لم أر من سيادتكم غير الشجاعة في القرار وحسم الأمور بكل اتزان".
وتابع في رسالته: "أنا فخور كل الفخر بكل تحركات سيادتكم في كل الملفات السياسية باسترجاع هيبة الدولة المصرية وإعلاء كلماتها بكل شجاعة وفخر، عالميا وإفريقيا وعربيا، أما عن الشؤون الداخلية للبلاد يوجد تطور واضح أمام أعيننا في معظم المجالات وهذا يعتبر إنجازًا كبيرًا لأن حجم المشكلات داخلية، التي تواجه سيادتكم.. والآن مصر في عصر سيادتكم تفتتح كم هائل من المشاريع التنموية والصناعية بجانب شبكات الطرق الجديدة ومدن إسكان جديدة، والعاصمة الإدارية التي تشكل إنجازا مهما في الإعمار على هذا البلد".
وأكد "الجوهري" أن من القرارات المهمة والعظيمة التي لمسها كـشاب بداية من مؤتمر الشباب وحتي منتدى شباب العالم والتي يتم فيها مناقشة الشباب بكل القضايا والملفات ومحاورتهم واستخراج طاقتهم وافكارهم البنائة للاستفادة بها، إلى أن تم بقرار من الرئيس لبدء تفعيل الاكاديمية الوطينة التي تخرّج شبابا قادر علي تولي مناصب وملفات هامة والعمل عليها بفكر رفيع المستوى، فجعلت من الشباب طاقة تتحرك في شتى المجالات وهذا كان قرارا حكيم من القيادة السياسية.
هبه إبراهيم: الرئيس أصبح أب لكل الشباب
وتحدثت هبه إبراهيم، من شباب الدارسين بالخارج، إلى الرئيس قائلة: "سيادة الرئيس، رسالة من ابنتك إلى فخامتك، داعية من الله أن ينعم على سيادتكم الصحة والسعادة لما تم إنجازه منذ توليكم مسؤولية الرئاسة في فتره عصيبة لم تمر على البلاد، هي الأسوأ في تاريخ مصر، ولكن من منطلق إيمانكم وعزمكم، والإرادة الحديدية، تمكنتم بعبور هذه الفتره إلى بر الأمان، ونظرتكم المستقبلية في تحقيق العديد من الإنجازات في شتى ميادين الحياه التعليمية والصحية والبنية التنمية وإنشاء المدن الجديدة والعديد من المشروعات والكثير الكثير الذي يصعب حصره، وأخيرا مواقفكم الحكيمة في الأزمات الإقليمية والدولية التي أعلت من شأن بلدنا الحبيبة وأوضحت لجميع الدول الرؤية التامة لقائد وزعيم جمهورية مصر العريبة".
وتابعت: "كلمات الشكر لا تكفي لمجهوداتكم الكبيرة لاستراد مكانه مصر أمام العالم ورفع كرامتنا أمام جميع الدول.. شكرا لجميع مجهوداتكم فكل مصري فخور بمصر في الخارج والداخل.. شكرا فخامه الرئيس لكونك الأب لنا واحتواءك مشاكلنا واهتمامك بنا.. أعانكم الله علينا ووفقكم في قراراتكم.. ونثق أن مصر في أيادي أمينة".
حمدي صلاح: سنساهم بكل قوتنا لتحقيق حلمك للوطن
وأضاف حمدي صلاح، مذيع في راديو مصر، أن إنجازات الرئيس في سنوات ولايته تحصي ولا تعد في كافة المجالات وعلي كل الأصعدة من وطنية تتصل باعادة مصر الي بهائها الي انسانية، برد اعتبار المرأة المصرية التي حطت الجماعة الارهابية من شأنها، خاصة ابان سنتهم السوداء في الحكم، مؤكدا أن ما يخصه بشكل خاص هو اهتمام الرئيس بالشباب، ومن منظور سيادته الوطني الواعي بأن الشباب هم رهان المستقبل وان الامة التي لا تجدد نفسها تضعف ثم تزول.. وأشار إلي أن الرئيس راهن وبثقة من صواب الرهان علي الشباب وقراره بانهم قادة المستقبل، ومن ثم كانت للرئيس عدة قرارات في ذلك الإطار لإعداد الشباب للقيادة، فكان تكليفهم بمناصب قيادية في الوزارات والمحافظات والبرلمان والكيانات الصحفية، وبهذه القرارات الثورية اوضح الرئيس رسالته للشباب ولكن ايضا للمجتمع ككل.
مُضيفا في رسالته للرئيس: "لن ننسي اهتمام سيادتك بالحوار مع الشباب والانصات باهتمام عميق لمطالبهم والتي نستطيع ايجازها بأن نقول لسيادتك، رجاء سيادة الرئيس ان نظل في بؤرة اهتمامك وان تثق اننا نقف خلفك مؤمنين بقيادتك، ولن ننسي ابدا كيف حملت رأسك علي كفك يوم انقذت مصر من مصير حالك السواد، وسنساهم بكل قوانا في تحقيق حلمك الذي هو حلمنا بان تصبح ام الدنيا قد الدنيا".
محمود سيد: نثق في قدرات الرئيس وننتظر منه الكثير
قال محمود سيد، محاسب، أننا يجب أن نستعيد قراءة المشهد السياسي المضطرب منذ عدة سنوات، والتهديدات التي أدت إلى سرعة استجابة الرئيس للإجماع الشعبي للمواطنين المصريين الذين استشعروا المخطط الذي يراد بهم ومحاولات تفتيت الدولة تحت دعاوى الربيع العربي والفوضي الخلاقة والسيناريوهات المحتملة التي كان من شأن تحققها أن تتم السيطرة علي أواصر الدولة وجرها إلي مستنقع التفتيت والتقسيم، مؤكدا أننا نشهد لسيادته أنه منذ اللحظة الأولي لتوليه المسؤولية، إنحاز للإرادة الشعبية مستمدا من الشعب التفويض للحفاظ علي وحدة الدولة وعاونته الأجهزة الوطنية الشريفة.
وتابع: "أكدت سيادتك ومنذ اللحظة الأولي علي ثوابت تحقيق الوحدة ورفض التبعية، والعمل علي استقلال القرار المصري عن طريق السيادة العسكرية وتنويع مصادر السلاح، وتلك كانت الاستراتيجية الفاعلة في إطار تنامي الدور الإقليمي وتوسيع المجال الحيوي المصري وإعلاء الإرادة الوطنية، وعلي كل الأصعدة.. لازلنا ننتظر الكثير من سيادتك لأننا نثق في قدرتك علي التجرد التام والإخلاص الكبير لهذا الوطن وأهله. ونحن الشباب معك وخلفك دائماً".
هنداوي عز: في عهد السيسي شارك الشباب بقوة في المجالس النيابية
وأوضح هنداوي عز، خريج نظم معلومات إدارية، أننا في 7 سنوات مع قائد ومُعلم يحقق ما كان مستحيل للتنمية والتطوير ومكافحة الإرهاب والتطرف ليس بمصر فقط، بل بالمنطقة كافه، 7٧ سنوات من الإنجازات قوة وعظمة ومكانه للسياسة الخارجية، عزة وكرامة بين الأمم، فتقدم مصر في عهد سيادتكم اقتصاديا جعلتها من المقصد الهام للاستثمار بها.
وأكد أن بلدنا الآن التي تعمر ليبيا والعراق وفلسطين التي لمس مواطنوها والعالم أجمع من الذي يهتم بالقضية الفلسطينيه ومن يتاجرون بها، قوة تجعلنا نفتخر ببلدنا بعد ان كنا كالشباب في هذا السن نفكر كيف ان نعمل بالخاج، تمكنا من ان نعيش بوطننا نكافح ونتقدم في خطة الإصلاح والبناء والتنمية، وانه مرت ٧ سنوات سمان علي الوطن أطلق فيهم الرئيس مشروع حياة كريمة المشروع القومي لتطوير القرى المصرية، ونلمس الان علي ارض الواقع مشروع مصر الرقمية .. اصبح الان من هاتفك تحصل علي الخدمات الاكثر احتياجات للمواطن.
وأضاف في رسالته للرئيس: "ففي فترة حكم سيادتكم، حققنا كشباب المشاركة الحقيقة في الانتخابات البرلمانية والشيوخ، و كنت من ضمن هذه الشباب الأصغر سن في الترشح وممارسة جميع حقوقي بحرية تامة، وكانت تمر العملية الانتخابية بشكل جعلنا نفتخر بالتنظيم المبهر، أصبح صوتنا مسموعًا وتمكين الشباب أصبح على أرض الواقع بوجود قيادات شبابية في مختلف المؤسسات".
جهاد حجازي: سنظل مع الرئيس لاستكمال مسيرة البناء والتنمية
قال جهاد حجازي، طبيب شاب، أنه في يوم الرابع من شهر يونيو عام 2014، استعادت مصر قوتها ومكانتها وعزها وكرامتها بعد أن قال المصريون الأوفياء المخلصين كلمتهم "لا لحكم الإخوان الإرهابيين"، في هذا اليوم عادت إلينا روح الأمل والتفاؤل والفخر بعد ما فقدناها تمامًا وأوشكنا أن نيأس، مؤكدا أنه بقدوم الزعيم المخلص الوفي الرئيس عبدالفتاح السيسي، عادت إلينا روح الحياة وبدأنا من حينها شعبٌ وراء قائده على قلب رجل واحد مخلص شريف، حيث مر سبعة أعوام من العمل والجد والاجتهاد والكفاح رأينا مصر بثوبها الجديد ورأينا مصر تعود لمكانتها الحقيقية في مقدمة العالم.
وأضاف "حجازي"، أننا رأينا قائداً بروح الأبوة واحد منا يخاف علينا ويعمل من أجلنا وعدنا قائلاً "هنعمل كل جميل لبلدنا لما الدنيا هتحتار في اللي احنا بنعمله"، وأوفى بكل كلمة، فها نحن نرى العالم أجمع يقف متحيراً أمام كل ما تم من انجازات على أرض مصر، مندهشين وسائلين متى وكيف، فكان رد زعيمنا بكل تواضع "كله بفضل الله، فالله لا يصلح عمل المفسدين".
وتابع رسالته: "نقولها شباب مصر، نحن معك دائمًا وأبداً، نحن معك سيادة الرئيس لإستكمال مسيرة البناء والتنمية،وفي الدفاع عن أرض مصر وخوض معركة الوعي.. ستظل راية مصر فوق كل راية وسنستمر في البناء والتنمية منتصرين على أهل الشر أعداء الوطن.. حفظ الله مصر وشعبها وجيشها من كل مكروة وسوء، وحفظك الله سيادة الرئيس من مكر الماكرين وكيد أعداء الوطن أهل الشر".
مروان ناصر الديب: أتمني لقاء الرئيس لتحيته علي مجهوداته
قال مروان ناصر الديب، محاسب شاب: "السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، الرئيس الإنسان الذي أنقذ مصرنا من الخونة المتأسلمين، وأصبحت مصر من الدول العظمى صاحبة القرار في المنطقة وشريك استراتيجي، عرفنا الكثير عن سيادتك من تواضع وأخلاق و تفاني في العمل وحب للوطن، وتعلمت الكثير من أحاديث سيادتك بالمؤتمرات وغرس معنى الأمل والحلم".
وتابع الديب في رسالته: "أشكر سيادتك لإتاحة الفرصة دائما للشباب للعمل في أجهزة الدولة المختلفة، ما خلق روح جديدة من الاجتهاد للوصول لهدف سامي هو خدمة الوطن وأهلنا، وعدم وجود غير أصحاب الخبرات، ولا يوجد تعبير يصف مدى حبي لشخصكم الكريم، وأتمنى أن ألتقي سيادتك لتحيتك فقط وشكرك علي مجهوداتك.. وندعوا الله أن يمدك بالصحة وأن يعينك على المسؤولية".