7228 إصابة جديدة و166 وفاة بكورونا في الفلبين
أعلنت وزارة الصحة الفلبينية اليوم الأحد، تسجيل 7 آلاف و228 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19) خلال الساعات الـ24 الماضية؛ ليرتفع بذلك إجمالي عدد الإصابات إلى مليون و269 ألفا و478 حالة.
وسجلت وزارة الصحة الفلبينية على مدار أمس السبت - حسبما ذكرت صحيفة /فلبين ستار/ المحلية - 166 حالة وفاة؛ ليرتفع إجمالي عدد الوفيات منذ بدء جائحة "كورونا" إلى 21 ألفا و898 حالة.. مؤكدة تعافى 7372 شخصا؛ ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس التاجي إلى مليون و188 ألفا و243 شخصا.
يذكر أن عدد الحالات النشطة حاليا في الفلبين يبلغ 59 ألفا و337 شخصا، أو ما يمثل 7ر4 % من إجمالي عدد المصابين.
,تسلمت الفلبين من الصين صباح اليوم (الأحد)، دفعة إضافية من لقاح كورونافاك من إنتاج شركة سينوفاك الصينية.
تبرعت الصين بالدفعة الأولى من لقاح كورونافاك للفلبين في 28 فبراير، مما سمح لهذا البلد الواقع في جنوب شرق آسيا ببدء حملة التلقيح في أول مارس.
وأعطت الفلبين أكثر من 5 ملايين جرعة من لقاحات كوفيد-19، حتى 30 مايو، وخاصة للعاملين في مجال الرعاية الصحية في الخطوط الأمامية، ولكبار السن، ولأولئك الذين يعانون من ظروف صحية تحظى بالأولوية.
ويهدف البلد إلى تلقيح ما يصل إلى 70 مليون شخص هذا العام.
إصابات كورونا على مستوى العالم
أظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 172.85 مليون نسمة أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى ثلاثة ملايين و865375.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية، اعتبار تفشي فيروس كورونا 2019-2020 جائحة عالمية، ووجدت أدلة على الانتشار المحلي للمرض في الأقاليم الست التابعة لمنظمة الصحة العالمية.
ترتيب تصدر الدول لإصابات كورونا حول العالم
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وتركيا وروسيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الصين دول العالم من حيث عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة ثم الاتحاد الأوروبي والهند والبرازيل والمملكة المتحدة وتركيا والمكسيك وإندونيسيا وروسيا.
ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك عددًا من الجهات التي توفر بيانات مجمعة بشأن كورونا حول العالم، وقد يكون بينها بعض الاختلافات.