أولويات حياتك بعد كورونا.. 8 خطوات لإعادة ترتيبها
يعيش العالم حاليًا على أمل أن تنتهي أزمة كورونا المستجد، ويحلم كل شخص بتحقيق ما تعطل من ترتيبات بسبب ذلك الوباء، وبطرق بسيطة يمكن ترتيب الأولويات بعد العودة للحياة إلى طبيعتها والانتهاء من الأزمة وفق موقع "سكاي نيوز".
- إدارة الوقت بشكل سليم، وبحسب الطوارئ والأهمية في كل ما تم تأجيله أو توقف بسبب التعرض للحظر والحجر المنزلي.
- زيارة الطبيب بسبب الألم أهم من التسوق وزيارة الأقارب، بعد التعرض لذلك الوباء العالمي الذي يمكن أن يستمر لوقت لم يستطع الأطباء حول العالم تحديده، إضافة إلى تعرض الأغلبية لحالات اكتئاب وذعر بسبب الوباء.
- ترتيب الأولويات حسب اهتماماتك وأهدافك حتى تستطيع استثمار الوقت بشكل صحيح والتعويض عن ما فات في حياة الشخاص أجمع حول العالم، وما تعرض له الكثير من توقف.
- إذا كانت الأولوية اكتساب الخبرة والمعرفة، يجب التركيز على تنمية الشخصية والتطوير.
- عدم منح أهمية كبرى للسرعة على حساب جودة الإنجاز، حتى تستطيع تحقيق الأشياء بشكل لائق بعد توقف دام لأشهر، وخسارات كثيرة.
- هناك من تعلم لغة ما جديدة أو أشياء أخرى لاستغلال فترة الحجر المنزلي والعمل عن بعد، لذلك فإذا كنت تتعلم لغة جديدة يجب عدم التسويف أو التراجع عن تحقيق هذا الهدف والاستمرار به.
- إذا كنت تريد دخول مجال ما يجب الحرص على إتقانه والحس على الإتقان بعد التخلص من كورونا.
- إعلاء قيمة الالتزام وتحمل المسؤولية، وعدم الاستسلام لفكرة قضاء الوقت في الخروج فقط.
