«صلع وبُهاق».. 5 حقائق جديدة في وفاة مايكل جاكسون بعد التشريح
خلال مشواره الفني، كان الفنان الراحل مايكل جاكسون رمزا للقوة والصحة، ولكنه قبل وفاته في 2009، أصبح هزيلا ودمر جسمه بالجراحة والأدوية والإدمان، وقد عاد اسمه يتكرر مجددا بعد كشف تفاصيل جديدة عن وفاته.
وتوفي جاكسون عن عمر يناهز 50 عاما، بعد أن أخذ جرعة زائدة من المخدر الجراحي "Propofol"، في قصره في لوس أنجلوس.
وترصد"الدستور" في السطور التالية حقائق جديدة عن وفاة مايكل جاكسون:
"ندوب في جسده"
أظهر تقرير تشريح جثة جاكسون، والذي نشرته العديد من الصحف العالمية يوم أمس، أن جسده كان مغطى بالندوب، حيث كانت هناك جراحٌ في الذراعين والوركين والكتفين، اُعتقد أنها ناجمة عن الحقن المسكنة للآلام التي كان يتعاطاها.
"وشم تجميلي"
أبرزت نتائج التشريح أن ملك البوب أجرى وشما تجميليا على شفتيه لتكتسب اللون الورجي كما أجرى وشما أسودا على حاجبيه، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
"أصلع"
وتبين للأطباء أن هناك سواد واقع أسفل فروة رأسه نتيجة للشعر المستعار الذي اعتاد ارتداءه، فقد كان يخفي بها صلعه بعد أن فقد شعره في انفجار خلق له تشوها على مستوى وجهه ورأسه.
"جروح ركبتيه"
أوضحت التقارير أن ركبتا ملك البوب كانتا مصابتين برضوض غامضة كما كانت هناك أيضا جروحٌ في ظهره، واعتقد الأطباء أنه تعرض للسقوط قبل وفاته.
"إصابته بالبهاق"
كشفت التقارير الطبية عن وجود بعض التصبغات الجلدية المنتشرة في جسده ما يؤكد إصابته فعلا بالبهاق.