بعد اكتشافه أمس.. ما مصير أول حالة «كورونا» فى مصر؟
أعلنت وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، أمس الجمعة، اكتشاف أول حالة إيجابية حاملة لفيروس "كورونا" المستجد داخل البلاد لشخص "أجنبي".
وقال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، إن حالة الأجنبي الحامل لفيروس "كورونا" المستجد مستقرة حاليًا، ولا يعاني من أي أعراض.
"الدستور" ترصد أبرز المعلومات عن مصير أول حالة "كورونا" في مصر
- نقل الشخص المصاب عبر سيارة الإسعاف ذاتية التعقيم إلى المستشفى لعزله.
- يظل المصاب في مستشفى العزل لحين التأكد بشكل كامل من سلامته، وإظهار سلبية العينات التي يتم سحبها منه.
- متابعة الحالة بصفة مستمرة، عبر الفرق الطبية الوقائية المدربة والمجهزة في مستشفى العزل المخصص للحالات.
- عزل ذاتي في منطقة السكن للمخالطين للحالة، وهذا أمر يحدث في كل دول العالم ويعتبر تجربة ناجحة جدًا بجانب متابعتهم عبر الفرق الصحية.
- يخضع جميع المخالطين للشخص الأجنبي، للعزل لمدة 14 يومًا "فترة حضانة المرض"، ومتابعتهم دوريًا كل 8 ساعات ويتم إعطاؤهم الإرشادات الصحية الواجب اتباعها.
- تعقيم المبنى الذي كان يقيم به المصاب والمخالطون له.