صديقى الماركسى
نذر «أبوفتحى» أن يذبح لوجه الله ثلاثة عجول، إذا حقق حلمه ونجح «فتحى» ابنه فى الثانوية العامة، وكان ذلك حدثًا كبيرًا فى منتصف الثمانينيات. زاد من أهميته وقتئذ حصول «فتحى»- وكان له من اسمه نصيب- على مجموع عالٍ، يؤهله للالتحاق بكلية الطب. الأمر الذى أثار غيظ عمه «أبى ياسر»، الذى أخذ يوبخ ابنه: ـ هل أنت