أثارت عملية اغتيال حسن نصر الله، أمين عام حزب الله، الارتباك فى صفوف الحزب، خاصة مع مقتل العديد من القيادات والرموز، مثل: إبراهيم عقيل وفؤاد شكر، كما أثارت تساؤلات حول الخليفة المحتمل لشغل موقع «نصر الله».