قال ستيفان سيجورني، وزير الخارجية الفرنسي، أننا في مرحلة حساسة ونأمل تغليب لغة الدبلوماسية لنصل إلى السلام بدلا من الحرب
العملية هي الثانية من نوعها، فقد استقبلت فرنسا في 28 ديسمبر الماضي، أول طفلين فلسطينيين مصابين، اللذين وصلا إلى البلاد اخيرا