نوهت، مراسلة القاهرة الإخبارية ، أننا بكينا كثيرًا، مؤكدة أن بناتي صوفيا وكنزي عن أكثر مشهد أثر في نفسي، ولكن كنت أرد بأن بعد إنتهاء الحرب سأحكي كل التفاصيل.