وكان حزب من أجل الحرية المناهض للإسلام بزعامة فيلدرز، حصل على 37 مقعدا من أصل 150 مقعدا في البرلمان، إلا أنه يحتاج إلى حزبين آخرين
وأوضح رشدي أن مثل هذه التصريحات التي لا تعترف بوجود الشعب ولا الوطن الفلسطيني تتماهى مع أفكار وأساطير يتبناها اليمين الإسرائيلي المتطرف،