كل ما نشاهده على الشاشة من ريأكشنات لا يعود دائمًا للمؤلف أو المخرج، بل إن بعضها وليد اللحظة ارتجال من الممثل يعجب المخرج فيبقيه ضمن العمل، لكن أي من هذا لم يحدث في أعمال أسامة أنور عكاشة،