تمنى المحاور الكبير الراحل مفيد فوزي، أن يشهد الحوار الوطني ولكن بأمنية خاصة تمناها، وهو أن يخرج الناس من صمتهم، ويقول الناس ما يعلمون على وجه الدقة ليس عن جهل وليس عن غباء.