لفت الناقد الفني، إلى أن الجوانب الإنسانية في السينما في أوروبا تركز على الوطن والأحلام والمشاكل العائلية الكبيرة، حيث أن السينما تعيد قراءة لسنوات تأثير الاحتلال.