كان كمال الشناوي يتمتع بصوت جميل، وتمنى دائما أن يصبح مطربًا، وكانت له صولات مع الغناء، فقد غنى في حفلات المدرسة، وكان مشرفا
لما يكن كمال الشناوي فنانًا عاديا، كان متعدد المواهب، واثبت ذلك في أكثر من مجال، فكان رسامًا ومطربًا وممثلًا وربما لكثرة الوقت