«أستمع إلى الأغانى للتسلية والترويح عن نفسى فما حكم الشرع؟».. دار الإفتاء تُجيب
تلقت دار الإفتاء تساؤلًا من أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي يقول: “لا أستطيع أن أعمل بدون سماع أغاني ليس حبا فيها ولكن للترويح والتسلية عن نفسي، ولم أتأثر بها، فما حكم الشرع في ذلك؟”.